دارالعلوم الأحمدية البركاتية منذ أن تأسست إلى يومنا هذا قامت بخدمات جليلة، وهي ما زالت عازمة على القيام بمزيد من الخدمات العلمية والدعوية.وكل ما قدمته دارالعلوممن الخدمات أو ستقدم إنما هيفضل الله وتوفيقه،ثم ثمار تبرعات الأحباب المخلصين وجهود الأساتذة المجدين.نسأل الله عزوجل أن يتقبل منهم صالح الأعمال ويوفي لهم أجورهم ويزيدهم من فضله، إنه غفور شكور.
نحمد الله ونشكره الذيحوّل أحلامنا إلى واقع ملموس، و أثمر لنا الجهود في مجالي التعليم والبناء،وحقّق لنا النجاح فوق ما كنا نتصور،وخير ما يدل على ذلك هذا الكتيب الذييرسل الأشعة على بعض الخدمات الهامة لدارالعلوم الأحمدية البركاتية.و هناك قائمة تطول لتلك المشروعات المخططةالعملاقة التي لم تتحقق بعد، تنتظر من يمد لها يد المساعدة .